22/02/06
نظمت مجموعات من أنصار رئيس الجمهورية قيس سعيد وقفة احتجاجية أمام مقر المجلس الأعلى للقضاء بالعاصمة تونس. شارك فيها ناشطون مستقلون وآخرون من حراك 25 جويلية أتوا من العاصمة والجهات.
وقد رفع المحتجون شعارات مناوئة لحركة النهضة واتهموا وزير العدل الأسبق والموضوع في الاقامة الجبرية حاليا نور الدين البحيري بالسطو على السلطة القضائية واختراقها قصد للتلاعب بالحقائق في ملف الشهيدين محمد الإبراهمي وشكري بلعيد.
واعتبر محمد 50 عاما في حديثه لكشف ان حركة النهضة مسؤولة عن ضياع الحقيقة في ملف الاغتيالات السياسية كما شكلت “اكبر خطر ” على استقلالية القضاء.