23/02/03
أفادت رئيسة ديوان رئيس الجمهورية السابقة نادية عكاشة بأنه لا صحة لما تروجه بعض الصفحات “الدنيئة” من أن شقيقها عمر كان ضحية إعتداء بالعنف في باريس و لما تصوره من صور مفجعة أكثر من فاجعة الموت. وقالت إن وفاته طبيعية وذلك اثر إصابته بنوبة قلبية في منزله و لهم كل الوثائق الطبية التي تثبت ذلك.
تابعت: “اتركونا نعيش حزننا و ألمنا بسلام تركنا لكم مراكز السلطة و وطنا يسكننا رغم فراقه بالموت و بالحياة, كفى ٱذى و إفتراء, إرجعوا إلى خالقكم و تذكروا أن كل نفس ذائقة الموت”.
يذكر أن الناشط السياسي طارق الجريدي نشر في تدوينة على حسابه فيسبوك أمس الخميس مفادها وفاة أخ نادية عكاشة مقتولا في باريس