من المزونة إلى العاصمة هتافات تعلو : لا بناء لا تشييد الشباب تحت الحيط”
مالقيناش الماء بش نغسلوه نكلمو في التركترو بش يعبيلنا …حقو الشرعي بش يتغسل.. علاش تقصف في شبابو حتى الباك ماعداهوش علاش كان هو يقرأ في الدار ما وصلش …الاسعافات وصلت بعد ما ماتوا الكل يعني وصلوا يش يهزوا الجنائز مش يش ينقذوهم. هكذا تحدث شقيق أحد ضحايا حادثة سقوط سور معهد المزونة والتي راح ضحيتها 3 تلاميذ وإصابة اثنين آخرين
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه